ميكروباصات مصر لازم تخش موسوعة جيبس و تبقى من عجائب الدنيا السبع و طالما الاهرمات طلعت من المنافسة يبقى الميكروباصات اوله , لو مركبتش ميكروباص في مصر يبقى أنت أكيد مش في مصر لانك لازم تشرب من نيلها و تركب ميكروباصتها و أنا من واقع خبرتي الطويله و المناضله في ركوب الميكروباص من أجل الحصول على كرسي فاضي و توصيله لمشواري العزيز قرارت أنقل اليكم مواقفي الطريفة و الظريفه و خبراتي مع الميكروباص .

السبت، 12 يناير 2013

سيناء من ارض الميعاد الى أرض الجهاد .... الجزء التاني

نستكمل اليوم حديثنا عن سيناء الميعاد والجهاد


مشاكل سيناء الأمنية .
معبر رفح هو معبر حدودي بين مصر و قطاع غزة و تم انشأه بعد اتفاقية السلام عام 1979, ظلت تديره هيئة المطارات الإسرائيلية إلى 11 سبتمبر 2005، حيث رفعت إسرائيل سيطرتها عن قطاع غزة. وبقي مراقبون أوروبيون لمراقبة الحركة على المعبر.
أعيد فتح المعبر في 25 نوفمبر 2005 و ظل مفتوحاً الى 25 يونيو 2006, بعدها أغلقته إسرائيل معظم الأوقات بسبب دوافع أمنية, في يونيو 2007، أغلق المعبر تماما بعد بسط حركة حماس سلطتها على قطاع غزة . في مايو 2011 قررت الحكومة المصرية برئاسة الدكتور عصام شرف فتح معبر رفح بشكل دائم ابتدائاً 28 مايو 2011 , أي بعد إغلاق دام حوالي أربع سنوات من طرف النظام السابق. تتضمن قرار فتح المعبر السماح للنساء بكافة أعمارهن و الأطفال و الشيوخ بالعبور دون تأشيرة أما الرجال أكبر من 18 سنة و أقل من 40 سنة هم الفئة الوحيدة الذين يتطلب عبورهم إستصدار تصريح خاص.
أثار  اعادة فتح معبر رفح قلق إسرائيل. حيث تصر إسرائيل على السيطرة على الحدود والمعابر بين قطاع غزة والخارج. حيث اقترحت نقل معبر  رفح إلى مثلث حدودي مصري فلسطيني إسرائيلي في " كيريم شالوم" (كرم سالم) على بعد عدة كيلومترات جنوب شرق موقعه الحالي.
وبهذا تحتفظ إسرائيل بالسيطرة الأمنية على دخول الأفراد والبضائع إلى قطاع غزة , بالإضافة إلى فرض السيطرة الجمركية على السلع التي يمكن أن تباع لاحقا في إسرائيل أو الضفة الغربية. وبموجب اتفاقات الحكم الذاتي بين إسرائيل والفلسطينيين في عام 1993 لا يحق لإسرائيل أن تفرض رسوماً جمركية على السلع الفلسطينية بل تدفع للفلسطينيين قيمة الرسوم على المنتجات التي تمر عبر إسرائيل.
يوجد في سيناء بين ما يتراوح من 1200 الى 1500 نفق على عمق 20 متر  تحت الارض . تربط بين سيناء و قطاع غزة , و تستخدم هذه الانفاق في تهريب السلاح و السلع التموينية و المواد البترولية , و تهريب المخدرات و المجرمين . و قد تسببت في انهيار  بعض البيوت التى تقع على الشريط الحدودي الذي يمر في اسفلها الانفاق , و يقول أهل سيناء أن الانفاق هي سبب تدهور الحالة الامنية في بها .

مشاكل أهل سيناء .
يعامل المواطن السيناوي على انه مواطن درجة تالته أو رابعه , فيحرم من التقديم في الكليات الحربية و الشرطية , محروم من حقه في التعليم بسبب قلة المدارس . لم يتملك المواطن السناوي حتى الان .
لم تقوم الحكومة بعمل مشاريع تنموية و صناعية في سيناء لكي يعيش منها أهل سيناء , و لكن أكتفت بالحملات الامنية فقط على مزارع المخدرات التي لا تقدر على أن تثبت الجريمة على من زرع المخدرات , لانها أرض ملك الحكومة .
الجماعات الجهادية في سيناء .
استغلت الجماعات الجهادية و التكفيرية حالت الفراغ الامني بعد الثورة و تمركزت في سيناء و قامت بالعديد من العمليات الارهابية منها عملية قتل 16 جندي مصري في رمضان وقت الافطار  .
تتنوع الجماعات الجهادية في سيناء , فهناك جماعة صرحت " أن حمل السلاح فى عقيدتهم مقتصر على العدو الصهيونى القابع خلف الحدود، وليس استهداف الجيش المصرى ". و وهو ما أكده بيان جماعة «مجلس شورى المجاهدين» التى أعلنت عن نفسها فى يونيو عبر مقطع فيديو  بثته على موقع يوتيوب، عقب تنفيذ عملية داخل الحدود الإسرائيلية أسفرت عن إصابة جندى إسرائيلى ومقتل منفذى العملية.
و لكن هناك جماعات سلفية أخرى لاترى غضاضة فى حمل السلاح لنشر أفكارها، لكنها تنتظر اللحظة المناسبة للإعلان عن ذلك، فى حين أن هناك جماعات أخرى تعلن عن موقفها بوضوح، وتؤكد أنها جماعات جهادية أو تكفيرية لها أهداف، ولا يوجد مانع من استخدام السلاح فى سبيل تحقيقها، يضاف إلى ذلك وجود انتشار هذه الجماعات الأفقى بامتداد منطقة الشريط الحدودى، خاصة مدينتى رفح والشيخ زويد الأقرب للحدود مع إسرائيل، بالإضافة إلى منطقة وسط سيناء، مع عدم وجود رابط مباشر  يربط بين الجماعات المختلفة التى تنتهج منهجا متشابها، حيث تتواجد معظم هذه الجماعات فى صورة خلايا صغيرة محدودة العدد .

ما يحدث في سناء .
قال لي المحامي و الحقوقي نجاد البرعي في حواري معه عن ما يحدث في سيناء قلئلاً  " في عام 2009 و 2010 هناك صواريخ سقطت على ميناء العقبة الأردني كانت تستهدف ميناء ايلات الاسرائيلي , لكن سقطت بالخطأ . وكانت انطلقت من سيناء , و معروف أن هناك بين القبائل البدوية في سيناء بعض الجماعات الجهادية , و أن هذه المناطق يراد لها أن تكون مثل "توره بوره الحدود الافغانية الباكستانية" و لكنها لا تصلح بشكل أو بأخر نظرأ لطبيعةالمكان في سيناء حيث يوجد جبل أو أتنين و لكن في الحدود الافغانية الباكستنية فهي منطقة عامره بالجبال , و لكن في النهاية كان يراد لسيناء هذا الوضع . و عمرنا ما ناقشنا هذا الموضوع , و تعاملنا مع سيناء على انه ملف أمني من الطراز  الأول و ليس ملف سياسي . و الامن لا يحل ملفات بل يعقد الملفات .
إحنا مشكلتنا أننا مقدرناش نعمل في سيناء مستوطنات كبيرة فيها زراعة و صناعة توطن فبها البدو و يمتكلوا الاراضي بدل ما هم متروكين في الجبال و شغالين في التهريب .
سيناء فيها أراضي تصلح للزراعة و الصناعة و التعدين و نقدر نبني فيها مدن و نكسب منها و تبقى السياحة 5% من دخلها . و لكن للاسف إحنا مبتعلمش من تجارب الاخرين , متعلمناش من تجربة الامريكان في تعمير الصحراء , لان زمان الصحراء كانت مناطق ملهاش لازمة ,دلوقتي بقت كنوز .
و اتعمل كذا مره مخطط لتعمير سيناء و لكن محدش سأل أو اهتم , انما روحنا توشكا و صرفنا عليها بالميليارات , لو الفلوس اللي اتصرفت على توشكا كانت اتصرفت على سيناء , كانت تحولت سيناء لجنة . وسيناء أقرب من توشكا تقريبا نصف المسافة , توشكا  تبعد 1400 كيلو , و بين القاهرة و أبعد نقطة في سيناء 700 كيلو , لكن للاسف محدش يفهم أو مهتم ".

الثلاثاء، 8 يناير 2013

سيناء من أرض الميعاد الى أرض الجهاد .



قال المؤرخون عنها أن اسمها في الهيروغلفية " توشريت " أي أرض الجدب والعراء، وعرفت في التوراه باسم "حوريب"، أي الخراب. و في العصر الدولة الحديثة عرفت باسم " خاست مفكات " أي "مدرجات الفيروز" ,لكن اسم سيناء الذي أطلق عليها مشتق من اسم الإله "سين " إله القمر في بابل القديمة حيث انتشرت عبادته في غرب آسيا .

سيناء على مرور التاريخ .
مع بداية القرن التاسع عشر تولي محمد علي حكم مصر عام 1805،  إنشاء محافظة العريش عام 1810 ، والتي كانت تمثل أول شكل إداري منظم في سيناء في العصر الحديث، ولها اختصاصات وحدود إدارية، ووضع تحت تصرف محافظ العريش قوة عسكرية لحماية حدود مصر الشرقية، وقوة نظامية لحماية الأمن داخل المدينة. كما أنشأت نقطة جمركية ونقطة للحجر الصحي بالعريش. أما الطور فقد كانت تابعة إدارياً لمحافظة السويس .
في 5 يونيو 1967  شنت القوات الاسرائيلية هجوماً على مصر وسوريا والأردن واحتلت سيناء والجولان والضفة الغربية للأردن·
تولى أنور السادات الحكم بعد جمال عبد الناصر، خاض حرب لتحرير سيناء في 6 أكتوبر 1973، وعبرت القوات المصرية إلى الضفة الشرقية ورفعت العلم المصري.
دخل الرئيس أنور السادات في تسوية النزاع العربي الإسرائيلي لإيجاد فرصة سلام دائم في منطقة الشرق الأوسط، فوافق على معاهدة السلام التي قدمتها إسرائيل (كامب ديفيد) في 26 مارس 1979 بمشاركة الولايات المتحدة بعد أن مهدت زيارة الرئيس السادات لإسرائيل في 1977، وانسحبت إسرائيل من شبه جزيرة سيناء تماما في 25 أبريل 1982 بانسحابها مع الاحتفاظ بشريط طابا الحدودي وإسترجعت الحكومة المصرية هذا الشريط فيما بعد، بناءاً على التحكيم الذي تم في محكمة العدل الدولية عام 1989·

تعمير سيناء .
أول من عمر سيناء هم الاسرائلين , لا تصدم فهذه حقيقة , فقد ظلت سيناء في يد الاسرائلين 6 سنوات , أقاموا فيها مستعمرات كبيرة , منها "مستوطنة ياميت" والتي دمرت قبل الانسحاب ,كانت في قلب سيناء تحتوي على بيوت و مزارع , خططوا لخليج نعمة و انشأوا شرم الشيخ , وصلوا الى صحراء النقب .

تقول حسناء الجريسي في عمودها بجريدة الاخبار  بعنوان "حلم السادات الذى لم يكتمل" : تنمية وتعمير سيناء من أهم الأولويات التى وضعها الرئيس الراحل محمد أنور السادات بعد انتصار أكتوبر، إيماناً منه بأن سيناء هى أمن مصر و مستقبلها إلى أن تقوم الساعة، فبعد نصر أكتوبر عام 1973، بنحو أسبوع قام الرئيس الراحل السادات بإنشاء وزارة التعمير برئاسة عثمان أحمد عثمان، والتى استعانت وقتها بمكتب استشارى أمريكى يدعى "تامس" وذلك لوضع الخطط لتنمية مصر و خصوصاً سيناء، وقد عين الرئيس السادات المهندس حسب الله الكفراوى فى وزارة الإسكان والتعمير، وبعد الانتهاء من تعمير مدن القناة من بورسعيد إلى السويس، و هو الوقت الذى تزامن مع حفر نفق أحمد حمدى تحت القناة والذى يعبر عن فكر عميق ورؤية ثاقبة، وكان من المقرر إنشاء نفق آخر بدلاً من الكوبرى العلوى الذى أنشئ على القناة ووقتها قال الرئيس السادات، لا يمكن العبور إلى سيناء من خلال سلاح الحدود فمن لا يملك أرضاً فليس لديه انتماء لمصر، ولذلك شجع على استقلال وتمليك الأراضى لأهالى سيناء ) .

يحكي المهندس حسب الله الكفراوي عن توقف المشروع القومي لتعمير سيناء قائلاً  "
تحدث الي السادات في يوم قائلاً  يا كفراوي أنا بعتلك فؤاد عزيز غالي و كان وقتها محافظ جنوب سيناء و كان القائد السابق للجيش التاني , عشان يصمم معاك البيوت بتاعة سيناء . و تم تنفيذ تصميمات البيوت و نفذ بعضها في رابعة و بلوظة و بر العبد في شمال سيناء و موجدين حتى الان . و كانت تصميمات البيوت عبارة عن أرض مساحتها 800 متر  , مقسمة لاوضتين للنوم و  أوضة لفرن بلدي و حمام و حوش كبير  يتربى فيه الماشية و الدواجن , تحت البيت ده مخبىء سقفه خرصانه تحت التراب , عشان يبقى مخزن للذخيرة و مخبىء للسيدات و الاطفال .
و كان 400 ألف فدان هيتملكوا لاهالي سيناء و المسرحون من القوات المسلحة المصرية , و يكون الاتنين بيعرفوا سيتخدموا السلاحو للدفاع عن بلدهم و تنمية بلدهم . و عشان مسرح الدبابات الاسرائلية اللي بيدخل سيناء في 6 ساعات يبقى قدمهم موانع و حواجز
 تمنعهم .
إحنا ابتدأنا تعمير سيناء أيام السادات و كان في برنامج و خطة , و كان أول حاجة في البرنامج نعمل البنية اساسية , عشان لما ندخل على تنمية هيبقى فيه حركة ,و الناس هتحتاج مية شرب و كهرباء و طرق تمشي فيها , فكان لازم نعمل الفرشة دي الأول, وإحنا بنعمل فرشة البنية الأساسية في سيناء كان مات السادات .

مبارك و وقف تعمير سيناء .
يروي الكفراوي عن وقف تعمير سيناء " كنت رايح مطار رأس النقب و هو عبارة عن منطقة عالية عن الارض الطبيعية بـ 75 متر  , اللي عايز يروح من مطار رأس النقب لطابا المصرية لازم يلف من بوابة اسرائلية و يرجع يدخل لطابا المصرية . لما شوفت الوضع ده , قلت أعمل طريق من المطار على طابا و أهالي سيناء يطلقون عليه حتى الأن طريق حسب الله الكفراوي هم اللي سمينوا بنفسهم .
في المطار بتشوف العسكري الاسرائيلي بيتحرك بعربية جيب و ماسك الاسلكي في ايده على طريق حدودي, فكان من ضمن البنية الاساسية عمل طريق حدودي موازي في أرضنا من طابا للشيخ زويد . في هذه المنطقة بتهبط سيول جامده فلازم يتعمل سد و تنزل الميه في ابار و تتخزن .
 العساكر المصرية لما بتحتاج ميه بتاخدها من اسرائيل بالفلوس , و لو اتأخر الدفع أو حصل حبة غلاسة بيمنعوا الميه عن  العساكر المصرية , فقررنا عمل محطة تحلية ميه في هذه المنطقة . و أنا بعمل المشاريع دي , اتصل بيا مسؤل من واشنطن و سألني :
المسؤل : ايه يا كفراوي اللي أنت بعمله في سيناء ؟
الكفراوي : بعمل كذا و كذا .
المسؤل : مش تسأل ؟!.
الكفراوي : لما أنا اسئلك على اللي بتعمله , يبقى من حقك تسألني على اللي بعمله !.
بعدها على طول أتصل بيا مبارك , قالي " ايه يا كفراوي اللي بتعملوا في سيناء ده ! ". قلت له بعمل رصيف للفلايق اللي هتجيب السولار لمحطة التحلية , و أنا قدامي على مرمى البصر  ايلات , هو الرصيف ده هيهدد ايلات ؟! .
قال لي : كفاية عليها سيناء كده يا كفراوي !.

السبت، 5 يناير 2013

قناة الجزيرة مباشر مرسي !.


تعرضت قناة الجزيرة في فترة حكم النظام السابق الى حمالات كثير من التشوية و الاتهامات , و كادت ان تسبب في مشاكل بين مصر و قطر بسبب المادة الاعلامية التي تقدمها , و شاهدة حق كانت قناة الجزيرة هي القناة الوحيدة التي تعرض مادة اعلامية بوضوح و جدارة .


بعد الثورة ربنا فتح على قناة الجزيرة من وسع و رزقتنا بقناة الجزيرة مباشر مصر  , و التي تعرضت للاعتداء على مقرها في عهد المجلس العسكري ,و  رجعت مره اخرى بحكم قضائي ,الى ان جاء حكم الاخوان . فأصبحت قناة الجزيرة مباشر  مرسي عفواً أقصد قناة الجزيرة مباشر مصر  , قناة منحازة و غلبت تغطيتها للاحداث تغطية التليفزيون المصري للثورة وقت 18 يوم .
شريط الرسائل التي تعرضة قناة الجزيرة مباشر  خارج جميع حدود المهنية , فالجزيرة تعرض دائما رسائل تنبيهة تمنع الشتائم و الالفاظ الخارجة في الرسائل , و لكن تفاجأ بانها تذيع رسالة " الى البرادعي و حمدين و مرسي البسو عشان نازلين " و " موت بغيظك يا برادعي أنت و حمدين " .

شريط الرسائل لقناة الجزيرة قلب على شريط رسائل قنوات الاغاني  " أنا أرمله و أبحث عن حب و صداقة جادة " و شريط رسائل مودرن سبورت بعد فوز المنتخب ببطولة افريقيا " أنا بحب مصر قوي و الف الف مبروك و بحب ابو تريكة " ، " الف مبروك لمصر  محسن من البحيرة  " . فمن خلال متابعتي لقناة الجزيرة وقت تغطية الاستفتاء كان شريط الرسائل للجزيرة يعرض الاتي .

            - باباي يا فلول – نبيل من المنوفية .

- بالضربة القاضية رد الشعب المصري على الفلول و جبهة الانقاذ .

- مطروح نعم للدستور – ابراهيم الغباشي .

- نحب كل المصرين و أخوانا المعارضين للدستور – ندى من القاهرة .

- مبروك لمصر و دستور مصر - محسن من الجيزة .

- الحاجة أم ميسرة بتدعي لك يا مرسي .

- مبروك لأعظم دستور يا مصر – أحمد من الاقصر .

- الله أكبر ربنا معاك يا مرسي – البحيري من سوهاج .

و على مدار أكثر من 3 ساعات من المشاهدة لم تعرض قناة الجزيرة أي رسالة تعارض الدستور , بل أصبح لم ينقس الجزيرة غير بعض من الاغاني و تهدى الى بابا و ماما و عمو و الاولاد و سوسو و كيمو , و يبقى سؤال يدور داخل دماغي هل الحاجة أم ميسرة هي والدة الفناة ميسرة بتاعة ( ده صاروخ ) في فيلم السفارة في العمارة ! .